فتاة ألمــانية توثق لحظة اعتناقها الإسـلام على الإنترنت
فتاة ألمــانية توثق لحظة اعتناقها الإسـلام على الإنترنت
فيديو أسفل المقال
انهارت من البكاء بسبب الفرحة.. فتاة ألمانية توثق لحظة اعتناقها الإسلام على الإنترنت
وثق مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي لحظة دخول فتاة ألمانية للإسلام.
وأظهر الفيديو الفتاة وهي تتلقن الشهادتين من أحد الأشخاص، وفور انتهاءها دخلت في نوبة بكا,,ء من شد,,ة الفرحة.
كما أبان الم,,قطع الفتاة تنهض وتبتسم وسط فرحة كبيرة ممن حولها، واحتضان فتاة أخرى شهدت على دخولها في الإسلام
لفيديو من هنا
حملها على كتفيه وطاف مسرورا.. معتمر سوري يحمل أمه على ظهره ويطوف بها حول الكعبة
حملها على كتفيه وطاف مسرورا.. معتمر سوري يحمل أمه على ظهره ويط,,وف بها حول الكعبة
خطف معتمر الأنظار في بيت الله الحرام بحمل والدته على كتفيه، وطوافه بها حول الكعبة المشرفة.
ووثق معتمر اللحظة عبر مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وأثنى ملتقط الفيديو على سلوك المعتمر الشاب الذي لم يثنه الزحام عن حمل والدته بفرح، وظل يردد وهو يوثق اللحظة “ما شاء الله”.
وخطف المعتمر الشاب أنظار الطائفين الذين بادروا بتصويره وتوجيه التحية إليه. وبدت الأم مسرورة بفعل ابنها؛ إذ عبرت عن امتنانها بمداعبة وجهه وم,,سح لحيته وهي على
كتفيه.
حملها على كتفيه وطاف مسرورا.. معتمر سوري يحمل أمه على ظهره ويطوف بها حول الكعبة
خطف معتمر الأنظار في بيت الله الحرام بحمل والدته على كتفيه، وطوافه بها حول الكعبة المشرفة.
ووثق معتمر اللحظة عبر مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وأثنى ملتقط الفيديو على سلوك المعتمر الشاب الذي لم يثنه الزحام عن حمل والدته بفرح، وظل يردد وهو يوثق اللحظة “ما شاء الله”.
وخطف المعتمر الشاب أنظار الطائفين الذين بادروا بتصويره وتوجيه التحية إليه. وبدت الأم مسرورة بفعل ابنها؛ إذ عبرت عن امتنانها بمداعبة وجهه ومسح لحيته وهي على كتفيه.
حملها على كتفيه وطاف مسرورا.. معتمر سوري يحمل أمه على ظهره ويطوف بها حول الكعبة
خطف معتمر الأنظار في بيت الله الحر,,ام بحمل والدته على كتفيه، وطوافه بها حول الكعبة المشرفة.
ووثق معتمر اللحظة عبر مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وأثنى ملتقط الفيديو على سلوك المعتمر الشاب الذي لم يثنه الزحام عن حمل والدته بفرح، وظل يردد وهو يوثق اللحظة “ما شاء الله”.
وخطف المعتمر الشاب أنظار الطائفين الذين بادروا بتصويره وتوجيه التحية إليه. وبدت الأم مسرورة بفعل ابنها؛ إذ عبرت عن امتنانها بمداعبة وجهه ومسح لحيته وهي على كتفيه